التقويم الأمازيغي هو التقويم الذي اعتمده الامازيغ منذ أقدم العصور وهو مبني على النظام الشمسي. ويعتبر رأس السنة الفلاحية هو رأس السنة الأمازيغية.
التقويم الأمازيغي تقويم
غير معروف على نطاق واسع والأبحاث العلمية حول هذا التقويم قليلة سواء ما
يتعلق بالمصادر القديمة أو الحديثة. ويعتبر يناير أو ينير (تعني الشهر
الأول في اللغة الأمازيغية) أول الشهور في التقويم الأمازيغي. ولايزال
الأمازيغ يحتفلون برأس السنة الأمازيغية بل أن رأس عاشوراء وما يرافقه من
طقوس كأشعال النار واللعب بالماء ليس ألا مظهرا من الثقافة الأمازيغية
ولكن في قالب مؤسلم.
ويعتقد الأمازيغ أن السنة
الأمازيغية مبنية على واقعة هزم الأمازيغ للمصريين القدامى واعتلاء زعيمهم
شيشنق للعرش الفرعوني وحسب الأسطورة فأن تلك المعركة وجدت مكانها في
تلمسان المدينة الجزائرية الحالية, غير أن معظم الباحثين يرجح أن شيشنق
تمكن من الوصول إلى الكرسي الفرعوني بشكل سلمي في ظروف مضطربة في مصر
القديمة حيث سعى الفراعنة القدماء ألى الأستعانة به ضد الأضطرابات بعد
الفوضى التى عمت مصر القديمة جراء تنامي سلطة العرافين الطيبيين.
وكيفما كانت الطريقة التي تمكن بها
شيشنق من الحكم على مصر فإن التقويم الأمازيغي قديم قدم الأمازيغ أنفسهم
بل أنه قد يكون أقدم من التقويم الفرعوني الذي قد يعود إلى خمسة آلاف سنة
قبل الميلاد
وفي منطقة الساحل بتونس
ومنذ الماضي القريب كان يعول على السنة العجمية او الامازيغية فهي تساوي
دخول الليالي السود اي دخول سنة فلاحية جديدة ويالتالي فالفلاح يمكنه ان
يزرع الزيتون طيلة العشرة الايام من 13 جانفي الى 23 جانفي الموفق ل 1
امزوارو ايور(يناير)الى 10 امزوارو ايور.ويوم رأس السنة الامازيغية فمن
المحرمات طبخ الاكل فتتغذى العائلة على البسيسة المشهورة بالساحل او كسكسي
معد قبل يوم و يسقى بالحليب.للأسف هذه العادات تراجعت في منطقة الساحل بل
انعدمت و السنة الامازيغية(الفلاحية)لم تعد موجودة الا على اليوميات.
التقويم الأمازيغي تقويم
غير معروف على نطاق واسع والأبحاث العلمية حول هذا التقويم قليلة سواء ما
يتعلق بالمصادر القديمة أو الحديثة. ويعتبر يناير أو ينير (تعني الشهر
الأول في اللغة الأمازيغية) أول الشهور في التقويم الأمازيغي. ولايزال
الأمازيغ يحتفلون برأس السنة الأمازيغية بل أن رأس عاشوراء وما يرافقه من
طقوس كأشعال النار واللعب بالماء ليس ألا مظهرا من الثقافة الأمازيغية
ولكن في قالب مؤسلم.
ويعتقد الأمازيغ أن السنة
الأمازيغية مبنية على واقعة هزم الأمازيغ للمصريين القدامى واعتلاء زعيمهم
شيشنق للعرش الفرعوني وحسب الأسطورة فأن تلك المعركة وجدت مكانها في
تلمسان المدينة الجزائرية الحالية, غير أن معظم الباحثين يرجح أن شيشنق
تمكن من الوصول إلى الكرسي الفرعوني بشكل سلمي في ظروف مضطربة في مصر
القديمة حيث سعى الفراعنة القدماء ألى الأستعانة به ضد الأضطرابات بعد
الفوضى التى عمت مصر القديمة جراء تنامي سلطة العرافين الطيبيين.
وكيفما كانت الطريقة التي تمكن بها
شيشنق من الحكم على مصر فإن التقويم الأمازيغي قديم قدم الأمازيغ أنفسهم
بل أنه قد يكون أقدم من التقويم الفرعوني الذي قد يعود إلى خمسة آلاف سنة
قبل الميلاد
وفي منطقة الساحل بتونس
ومنذ الماضي القريب كان يعول على السنة العجمية او الامازيغية فهي تساوي
دخول الليالي السود اي دخول سنة فلاحية جديدة ويالتالي فالفلاح يمكنه ان
يزرع الزيتون طيلة العشرة الايام من 13 جانفي الى 23 جانفي الموفق ل 1
امزوارو ايور(يناير)الى 10 امزوارو ايور.ويوم رأس السنة الامازيغية فمن
المحرمات طبخ الاكل فتتغذى العائلة على البسيسة المشهورة بالساحل او كسكسي
معد قبل يوم و يسقى بالحليب.للأسف هذه العادات تراجعت في منطقة الساحل بل
انعدمت و السنة الامازيغية(الفلاحية)لم تعد موجودة الا على اليوميات.